أحبك يا فتاة الياسمين
بمقدار الشوّق والحنين


أحبك حسبما يأتيكِ طيفى طالبا أن تحضِنيه
أن تستغلينى بضعفى نحو صدركِ أن أبات
أحبك أينما ظلت عيونُكِ تحتويه
ألم يأْنِ المَحين فتستوى أجسادنا حتى الحروف
ألم يحن اللقاء حبيبتى
فحتام ارتكانى صامتا خلف الردوف
أإن ضممتكُ معربا عما اعترانى من هوى بخيالىَ الخصب الطريف
فهل يَنْداحُ إحساسى إليك موصلا هذا بذاك
فهل يأتيكِ ...